الصفحة الرئيسيّة
علم أعداد الشاكرات
علم أعداد الشاكرات
يعتمد علم أعداد الشاكرات على تسع شاكرات (7 كلاسيكيّة و2 ديناميكيّة). يسمح هذا العلم للفرد تصنيف الشاكرات بلمحة خاطفة وتحليل مزايا وعيوب الإنسان. هذه الطريقة التشخيصيّة تتخصّص في النموّ الشخصيّ لتعزيز الإنسان وتحقيق أهدافه بواسطة خريطة الشاكرات.
يتيح علم أعداد الشاكرات تغيير ظروف الحياة والتأثير عليها بواسطة اكتشاف مكوّنات شخصيّة الإنسان وقدراته وفهم الاحتمالات الممكنة له. ستسمح لكم دراسة علم أعداد الشاكرات خرق آفاق جديدة والوصول إلى المساحات السحريّة التي كانت مخفيّة عنكم حتّى اليوم.
لقد أسّس الكلّيّة يعقوبي نيشر سولان الذي طوّر طريقة تعتمد على دراسة واسعة النطاق لآلاف الأشخاص في إسرائيل وفي الخارج لمدّة خمس سنوات ممّا أمكنه تعميق تنوّع الحلول المقدّمة للزبائن.
توجد هذه الكلّيّة الدوليّة في جبل الطارق.
علم الأعداد من الشاكرات
يعتمد علم الأعداد على ستة مستويات:
الطبيعة الروحية والحيوية والعقلية والعاطفية والبشرية (لكل شخص طبيعة مختلفة) والمستوى المادي.
التشخيص باستخدام علم الأعداد هذا في جميع المستويات الستة يحقق نتائج مذهلة تسمح بأقصى قدر من الدقة لفحص توازن الطاقات في الشخص الذي تم تشخيصه وصولاً إلى أدق التفاصيل.
يعتمد علم الأعداد شقرا على دراسة واسعة النطاق لأكثر من 4500 موضوع والتي تم تحقيق نتائج مبهرة فيها - دقة تزيد عن 95٪. يشمل التشخيص:
ما هي قدرات الشخص ، ومهاراته ، وإمكانياته للتقدم في حياته وفي أي مجالات ، وما هي قدراته في الأداء ، وهل ينجح في تحقيق طموحاته ، وهل يعاني من اضطرابات الانتباه والتركيز ، والأحداث التي مر بها في الماضي والأحداث التي سيختبرها في المستقبل. ما هو حجم توافقه الزوجي ، إذا كانت الشراكة ستستمر ، ومتى ستأتي الأزمات وكيف يمكن التغلب عليها ، وتوافق الأعمال ، والتوافق بين الشركاء ، ومتى يفتح مشروعًا تجاريًا ومتى يتم فتحه والعديد من الموضوعات الأخرى ....
وأبرز ما في الأمر هو أن التشخيص يقدم المزايا والصعوبات جنبًا إلى جنب مع الحلول العملية في كل مجال. يوصى به بحرارة.
وكما ذكرنا: كل شيء بالضبط هو الحد الأقصى!
تعقد الكلية دورات وورش عمل متنوعة ، اذهب إلى علامة تبويب الدورات وقم بالتسجيل.
بالنجاح.
العلاجات
تمنعنا التحديات في حياتنا من إدراك من نحن حقًا. إنها تجعلنا غير أصليين ، وتمنعنا من أن نكون صادقين مع أنفسنا ، وتجعلنا ننحرف عن مسار روحنا ثم نقوم بعمليات لا تتفق مع قيمنا ، ورغباتنا ، وأحلامنا ...
إنهم يفقدوننا التوازن ويضعوننا في مكان الضحايا مما يعني أننا لا نتحمل المسؤولية عن حياتنا.
